عَوزٌ الآنَ وقد غادرَنا الضمير في نيَّتي أنْ أتسوَّل فما عادَ عرَقُ الجبينِ ينهض صادرَنا العوزُ لأنَّنا أجسادٌ بيضاء عذرا...
عَوزٌ الآنَ وقد غادرَنا الضمير في نيَّتي أنْ أتسوَّل فما عادَ عرَقُ الجبينِ ينهض صادرَنا العوزُ لأنَّنا أجسادٌ بيضاء عذرا...