وأخيراً وجدتُها؛ سجينةً في قفص خشبي... ليلى عبد الواحد المراني.... عراقية مقيمة في الدنمارك وقفتُ مشدوهةً، وشعورٌ غريب ينتابني، مزيجٌ...
قصة
حكاية وصلتنا رسالة من ابن عمٍّ لي يعيش في البصرة، قرأتها لوالدي. برجاءٍ خجول يطلب من والدي أن يستقبله...
ليتها فكّت ضفيرتها ارتجف وهو يبحث عن وجهها خلف الكتاب... استعر في خافقه أتون توق كان منسيّا حتّى أنّه حسد...
دماً مازلتُ أنزفُ، يا عراق.. مشاهد من رحلتي الأخيرة.. الحلقة التاسعة، ميسان مديح الصادق... حزيران 2014 ميسان التي اختلف المؤرخون...
دماً مازلتُ أنزفُ، يا عراق.... مشاهد من رحلتي الأخيرة مديح الصادق... ح 5 ... "دخولي إلى بغداد" العاشر من حزيران...
الأرجوحة الحمراء احتضنتْ دبّ (الپاندا) الذي تضعه قرب وسادتها منذ عشرين عاماً، قبّلته ، وفِي أذنه وشوشت.. أنت صديقي...
الحلقتان الثالثة والرابعة، دماً مازلتُ أنزفُ، يا عراق... مشاهد من زيارتي الأخيرة../ مديح الصادق الحلقة الثالثة.. من كركوك إلى أربيل.. حزيران...
ثلاث صور.. ليلى عبد الواحد المراني ... عراقية مغتربة ثلاث صورٍ لنخيل بلادي، آلمتني، وتركت تساؤلاً كبيراً، هذه الشجرة الشامخة،...
3 حزيران 2014 هزَّني الشوق للعراق الحبيب؛ فحزمتُ حقائبي، وكتبتُ عشر حلقات... دماً مازلتُ أنزفُ، يا عراق... مشاهد من رحلتي...
بدم بارد دس في يدها ورقة خضراء مهترئة وابتسم بخبث. تمتمت و هي تغادر غرفة فندق وضيع: "سافل حقير، خمسون...