الشروگي...! تنفلقُ زقّوراتٌ، تتفتّقُ الأرَضون، تخلعُ السماواتُ عباءَتَها الآلهةُ تعجزُها ملفّاتُ الكفر في قمقمها.. عبرَ الأثير، عبر وسائل التواصلِ في...
حكاية وصلتنا رسالة من ابن عمٍّ لي يعيش في البصرة، قرأتها لوالدي. برجاءٍ خجول يطلب من والدي أن يستقبله...
قالت رأَيتُ البُعدَ ليس خيارا فالقُربُ خيرٌ رُغم ما قد صارا . والقلبُ يَنزفُ والطريقُ طويلةٌ والوقتُ سَيفٌ لا...
هيا نعبر يا وطن الحب والتعبْ متى نشهدُ ميلاد نهاركْ ومتى الزرع فيك يخصبْ؟ لن أقوى على سباق الرياحْ...
فايروسات... ِتخطَّى هؤلاءِ وجوهُهُم تُنبِىءُ الطرقاتِ، ببلادةِ العابرين للاشيءَ، أصفارٌ لاتُثقلُ كفَّةَ الميزان ليسَ عَيباً أنكَ لم تتغيرْ الدخانُ...
إلى عينيها إلى عينيكِ تخشعُ كبريائي ........ فأحني هامتي أطوي لِوائي وتدعوني لحاظُكِ للتلاقي ............. فأُصغي مغرماً لدُعا النِّداءِ وتهمسُ...
ليتها فكّت ضفيرتها ارتجف وهو يبحث عن وجهها خلف الكتاب... استعر في خافقه أتون توق كان منسيّا حتّى أنّه حسد...
في ظلمة الجهل * في ظُلْمَةِ السِّجْنِ وَالسَّجّانُ يَرْقَبُني غَداً عَلى مَقْصِلِ الْأَعْوادِ يَشْنُقُني * ما السِّجْنُ يُفْزِعُني كَلّا وَلا...
دماً مازلتُ أنزفُ، يا عراق.. مشاهد من رحلتي الأخيرة.. الحلقة التاسعة، ميسان مديح الصادق... حزيران 2014 ميسان التي اختلف المؤرخون...
جاسم محمد التميمي مهندس متقاعد رسام تشكيلي بالفطرة. مواليد بغداد ـ العراق عام 1954 مقيم حاليا في بغداد أقام معرضًا...