لا عزاء للخضراء... ناديتُِ: " وا معتصماه.. !" وضممتُ إليكِ سماءً مشرعةً أبوابها للحمائم الهادلة ورميتُ.. باكية خلف خطاهم.. آلاف...
زهرة
أريج الرّماد... مضى عهدُ الخديعة مِزقا سقطَ القناع.. وناب الذّئبِ بان يلتهمُ المنى ومخالبُ الغدر شقّت خدر الضّياء تغتال...
ليتها فكّت ضفيرتها ارتجف وهو يبحث عن وجهها خلف الكتاب... استعر في خافقه أتون توق كان منسيّا حتّى أنّه حسد...