مُبْعَدٌ في البَردِ هجومُ حَشْودِ الرزايا يفجّرُ براكينَ الشَجنْ ليةَ أمسِ أستقرَّ فِي رأسي الأرقْ عينايَّ حزينتانِ وهما تُنصتان، وتنظرانِ...
مُبْعَدٌ في البَردِ هجومُ حَشْودِ الرزايا يفجّرُ براكينَ الشَجنْ ليةَ أمسِ أستقرَّ فِي رأسي الأرقْ عينايَّ حزينتانِ وهما تُنصتان، وتنظرانِ...